[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]محاكمة مبارك>>
مفاجآت الجلسة رقم 5: الشاهد الثامن يقلب الطاولة ويحمل العادلى مسئولية قتل المتظاهرين وقطع الاتصالات
----------------------------------------
طالب اللواء حسن عبد الحميد مساعد وزير الداخلية لقوات الأمن والتدريب وشاهد الاثبات التاسع في قضية قتل المتظاهرين المتهم فيها الرئيس السابق حسني مبارك، ووزير الداخلية الأسبق حبيب العادلي؛ وزير الداخلية الحالي منصور العيسوي بحمايته بعد تلقيه تهديدات بالقتل.
-----------------------------------------------
شكك دفاع وزير الداخلية الأسبق حبيب العادلي، والمتهم في قضية قتل المتظاهرين والتحريض على قتلهم، في شهادة اللواء حسن عبد الحميد مساعد وزير الداخلية لقوات الأمن والتدريب والشاهد التاسع في القضية، مؤكدًا على وجود خلافات سابقة بينه وبين العادلي.
-------------------------------
أخطرت النيابة العامة شهود الأسبوع القادم في قضية قتل المتظاهرين بالحضور للمحاكمة بدءا من الأحد 11 سبتمبر كما أخطرت وسائل الإعلام بحظر النشر في القضية .. وقال المتحدث الرسمي للنيابة العامة بأن المستشار الدكتور النائب العام قام صباح اليوم بتنفيذ قرارات محكمة جنايات القاهرة الصادرة في القضية الخاصة بمحاكمة رئيس الجمهورية السابق ونجليه وحبيب العادلي وآخرين وذلك بإخطار السيد المشير/ محمد حسين طنطاوي رئيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة، والسيد الفريق/ سامي عنان رئيس أركان القوات المسلحة، واللواء/ عمر سليمان النائب السابق لرئيس الجمهورية السابق، واللواء/ منصور عيسوي وزير الداخلية، واللواء/ محمود وجدي وزير الداخلية السابق للحضور أمام المحكمة لمناقشتهم في الجلسات التي حددتها لكل منهم اعتباراً من يوم الأحد الموافق 11 سبتمبر الجاري.
-------------------------------------------------
فجر محامي اللواء إسماعيل الشاعر مدير أمن القاهرة السابق مفاجأة من العيار الثقيل أمام هيئة المحكمة التي تنظر قضية قتل المتظاهرين، عندما شكك في شهادة الشاهد التاسع حسن عبدالحميد مساعد وزير الداخلية لقطاع قوات الأمن والتدريب، متهما اياه انه جاء للانتقام وليس للشهادة.
---------------------------------------
كد اللواء حسن عبد الحميد مساعد وزير الداخلية السابق، والشاهد التاسع في قضية قتل المتظاهرين، أنه لا توجد أي عداوة بينه وبين والعادلي كما يدعى البعض، مستدلاً على ذلك بقوله " العادلي مد لي سنتين خدمة فوق سن الستين، وهو لا يحدث إلا مع المرضي عنهم" بحسب قوله، مشيراً أن هدف الشرطة الأساسي كان خدمة النظام، وهو ما تسبب في وجود حاله احتقان مع الشعب
بقلم / انور اغا
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]