تمتلك المملكة العربية السعودية أكبر شبكة للطرق بالشرق الأوسط واكثرها تطورا[3] إذ تتنوع ما بين الطرق البرية والجوية والبحرية فمن ناحية الطرق البرية فإنها تمتلك شبكه ضخمه من الطرق السريعه المتطوره تربط الخليج شرقا مرورا بالعاصمه الرياض إلى البحمر الاحمر غرباومن الشمال على الحدود الاردنيه إلى جيزان في الجنوب ويبلغ مجموع أطوال الطرق ما يزيد عن (48) ألف كيلومتر ما بين طرق سريعة ومزدوجة ومفرده بين المدن اما بالنسبة إلى داخل المدن فان اغلب المدن الرئيسيه وعواصم المحافظات ال13 تمتلك شبكه من الطرق السريعه الدئريه وبالنسبة إلى السكك الحديديه فيوجد الآن سكة حديد تربط ما بين ميناء الملك عبد العزيز بمدينة الدمام وما بين الميناء الجاف بمدينة الرياض ويمر بالأحساء وبقيق والظهران وحرض كما يجري الآن بناء شبكه ضخمه من السكك الحديديه التي سوف تربط الشمال بالجنوب والغرب بالشرق ستكون محور نقل بين الدول العربيه والخليجيه كما يتم الآن بناء سكه حديد سريعه متطوره وممغنطه بين مكه والمدينة المنوره مرورا بجده تقطع مسافه 450 كيلو متر بساعتين
النقل البحري
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]تنقسم الموانئ في المملكة إلى عدد من الأنواع لعل أهمها :
الموانئ التجارية : ميناء الملك عبد العزيز بالدمام - ميناء جدة الإسلامي - ميناء الملك فهد بالجبيل - ميناء الملك فهد بينبع - ميناء جازان.
المؤانى الصناعيه : ميناء الملك فهد الصناعي بالجبيل - ميناء الملك فهد الصناعي بينبع.
المؤانئ النفطيه : ميناء رأس تنورة - ميناء الجعيمة - ميناء رأس الخفجي - ميناء رابغ ميناء الملك فهد الصناعي بينبع..
مؤانئ نقل الركاب : ميناء جدة الإسلامي - ميناء ضباء.
مؤانئ صيد الأسماك : القطيف - القنفذة - الليث - رأس تنوره - تاروت - دارين - ينبع.
النقل الجوي
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]يتوزع في المملكة العربية السعودية 27 مطار وهي
المطارات الدولية
مطار الملك فهد بن عبد العزيز بمدينة الدمام.
مطار الملك خالد بن عبد العزيز بمدينة الرياض
مطار الملك عبد العزيز بمدينة جدة.
مطار الأمير محمد بن عبد العزيز بمنطقة المدينة المنورة
أما المطارات الإقليمية فهي:
مطار أبها الإقليمي بمنطقة عسير.
مطار حائل الإقليمي بمنطقة حائل.
مطار القصيم الإقليمي بمنطقة القصيم.
مطار الملك عبد الله بن عبد العزيز الإقليمي بمنطقة جيزان.
مطار تبوك الإقليمي بمنطقة تبوك.
مطار الطائف الإقليمي بمنطقة مكة المكرمة
والمطارات المحلية هي :
مطار القيصومة المحلي بالمنطقة الشرقية.
مطار الأحساء المحلي بالمنطقة الشرقية.
مطار الجوف المحلي بمنطقة الجوف.
مطار القريات المحلي بمنطقة الجوف.
مطار دومة الجندل المحلي بمنطقة الجوف.
مطار عرعر المحلي بمنطقة الحدود الشمالية
مطار رفحاء المحلي بمنطقة الحدود الشمالية.
مطار طريف المحلي بمنطقة الحدود الشمالية.
مطار الوجه المحلي بمنطقة تبوك.
مطار العلا المحلي بمنطقة المدينة المنورة.
مطار ينبع المحلي بمنطقة المدينة المنورة.
مطار الباحة المحلي بمنطقة الباحة.
مطار بيشة المحلي بمنطقة عسير.
مطار نجران المحلي بمنطقة نجران.
مطار شرورة المحلي بمنطقة نجران.
مطار الدوادمي المحلي بمنطقة الرياض.
مطار وادي الدواسر المحلي بمنطقة الرياض.
وكما يوجد عدد من المطارات الصغيرة والخاصة بشركة ارامكو السعودية.
الاقتصاد
شهد الاقتصاد السعودي تطورًا تاريخيًا قبيل أواسط عقد السبعينيات من القرن العشرين نتيجة لتضاعف إنتاج النفط وعوائده. إذ ازدادت الكميات المنتجة من الزيت الخام من 3,8 مليون برميل يوميا في عام 1390هـ، 1970م لتصل إلى الذروة بمعدل 9,5 مليون برميل يوميا في عام 1399هـ، 1979م ثم يتأرجح الإنتاج هبوطًا وصعودًا في السنوات التالية ليبلغ 6,4 مليون برميل في عام 1411هـ، 1990م، ووصل إلى نحو 5,8 مليون برميل يومياً عام 2000م. والسعودية عضو في منظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك).
أدى هذا التطور إلى نمو سريع جدًا للاقتصاد الوطني. ولعل أبلغ مـؤشر على ذلك هو تضاعف الناتج الوطني الإجمالي أكثر من 33 مرة في 28 عامًا، إذ قفزت قيمة السلع والخدمات التي أنتجتها البلاد من 4,4 بليون دولار أمريكي في عام 1389هـ، 1969م إلى نحو 248 بليون دولار في عام 1420/ 1421هـ، 2000م، الأمر الذي مكّن البلاد من تبني وتنفيذ خطط تنمية خَمْسية طموحة منذ عام 1390هـ، 1970م ركّزت في توجهاتها الرئيسية على إنشاء البنيات الأساسية، وتنمية القوى البشرية وتنويع روافد الاقتصاد غير النفطي، وذلك بتطوير القطاعات الإنتاجية الأخرى كالصناعة والتعدين والزراعة.
المصادر الطبيعية
يعدّ النفط والغاز الطبيعي من أهم المصادر الطبيعية في البلاد، إذ تملك منهما ثروة ضخمة يبلغ احتياطيها الثابت من النفط 260,5 بليون برميل ومن الغاز الطبيعي 180,5 تريليون قدم مكعب قياسي حتى عام 1411هـ،1990م، إلى جانب ذلك توجد ثروة معدنية متنوّعة فقد تم الكشف عن 4,200 مكمن معدني شملت الذهب (باحتياطي يبلغ 9,5 مليون طن تتراوح فيها نسبة ركائز الذهب من 2,5 - 27 جرام /طن) والفضة والنحاس والزنك والرصاص والحديد والألومنيوم والمعادن النادرة واليورانيوم والمعادن الصناعية والفوسفات والفحم الحجري والمواد الأولية للبناء.
الصناعة
يتكوّن هيكل الإنتاج الصناعي في المملكة العربية السعودية من وحدتين رئيسيتين هما الصناعات الأساسية (الثقيلة) والصناعات التحويلية (المتوسطة).
الصناعات الأساسية تعتمد في معظمها على النفط لتوفير المواد الخام. ويقوم بتمويلها وتشغيلها القطاع العام نظرًا لضخامة حجم استثماراتها وتقنيتها المتطوّرة واستهلاكها المكثّف للطاقة. وتتمثل تلك الصناعات في إنتاج مصافي تكرير النفط والبالغ 652 مليون برميل سنويًا، وفي الصناعات البتروكيميائية إلى جانب صناعة المعادن الثقيلة والتي بلغ إنتاجها 14 مليون طن في عام 1411هـ، 1990م.
الصناعات التحويلية تتكون من سلسلة متنوعة من الصناعات كالمواد الغذائية ومواد البناء والصناعات الكيميائية والمعدنية المختلفة. ويملك هذه الصناعات ويديرها القطاع الخاص الذي يحصل من الدولة على عدة حوافز مالية وتشجيعية، مثل تقديم القروض الصناعية طويلة الأجل بدون فوائد، وتأجير الأراضي للمصانع وسكن العمال في المناطق الصناعية المجهزّة بكامل المرافق والخدمات بأسعار رمزية، وإعطاء الأفضلية للمنتجات الوطنية عند الشراء لمؤسسات الدولة والإعفاء الكامل من أنواع الضرائب كافة ماعدا الزكاة الإسلامية التي تُحسب بواقع 2,5% من رأس المال إذا حال عليه الحول (مرّ عليه عام كامل).
وقد بلغ عدد المصانع المنتجة في قطاع الصناعات التحويلية 2,300 مصنع تستثمر نحو 26 بليون دولار أمريكي وتشغِّل 150 ألف موظف وعامل. وقد حققت الصادرات الصناعية (بدون منتجات النفط) 3,3 بليون دولار أمريكي توزعّت بين المنتجات البتروكيميائية والمعدنية 77% والمنتجات التحويلية الأخرى 23% في عام 1411هـ، 1990م.
الزراعة
حققت التنمية الزراعية في المملكة العربية السعودية تطورًا كبيرًا في فترة وجيزة بالرغم من المعوّقات العديدة كقلة الأمطار ومحدودية المياه الجوفية، وضآلة الأيدي العاملة الزراعية الوطنية، وتناثر الأراضي الزراعية بين الكثبان الرملية والهضاب الصحراوية والمرتفعات والأودية. إلا أن جهودًا حثيثة قد بذلت لإنعاش القطاع الزراعي كتوزيع الأراضي البور مجانًا على المستثمرين الزراعيين، وتقديم القروض الزراعية طويلة الأجل بدون فوائد، وشراء الدولة للمحاصيل الإستراتيجية خاصة الحبوب من المزارعين بأسعار عالية وغير ذلك. كل هذه جهود نقلت البلاد من مرحلة استيراد معظم احتياجاتها الغذائية إلى مرحلتي الاكتفاء الذاتي والتصدير الخارجي في بعض أنواع السلع الغذائية كالقمح. فقد بلغ إنتاجها من القمح في عام1991م نحو 3,8 مليون طن بعد أن كان لا يتجاوز 3,000 طن في عام 1970م. وتضاعفت المساحة المزروعة نحو أربع مرات خلال 17 عامًا فازدادت من 385 ألف هكتار في عام 1393هـ، 1973م إلى نحو 1,4 مليون هكتار في عام 1411هـ،1990م موزّعة على الحبوب 73% والخضراوات والفواكة والأعلاف 27%.
وتتركز أكثر من نصف المساحة المزروعة (57%) في المنطقة الوسطى بإمارتي الرياض والقصيم، تليها المنطقة الجنوبية الغربية (19%) في إمارات جازان وعسير ونجران والباحة، ثم المنطقة الشمالية (13%) في إمارات حائل وتبوك والجوف وتتوزع باقي المساحة المزروعة (11%) على المنطقتين الغربية والشرقية على الترتيب. وبلغت الصادرات من السلع الغذائية كالقمح والتمور والبيض ولحوم الدواجن والألبان وبعض الخضراوات ما يقارب مليوني طن في عام 1411هـ، 1990م.
وتتعدد عناصر الثروة الحيوانية في البلاد حيث قدِّرت أعداد كل من الضأن 7,8 مليون رأس والماعز نحو 4,4 مليون رأس والإبل 422 ألف رأس والأبقار نحو 204 ألف رأس. وتأسست صناعة نشطة لصيد الأسماك وبلغت كميات الصيد المحلي نحو 49,920 طن، تم تصدير ما يقرب من نصفها إلى الخارج في عام 1415هـ، 1994م.
التجارة الخارجية
بلغت صادرات المملكة العربية السعودية في عام 1417هـ، 1996م نحو 56,5 بليون دولار أمريكي، شكّل النفط تسعة أعشار قيمة هذه الصادرات. ويتجه 39% من النفط السعودي إلى أسواق آسيا والشرق الأقصى، و27% إلى أمريكا الشمالية و31% إلى أوروبا. وتتوزع البقية بين أفريقيا وأستراليا. ويتمثل العشر المتبقي في الصادرات غير النفطية، مثل: المنتجات الكيميائية والبلاستيكية والمعادن العادية ومعدات النقل والمواد الغذائية وغيرها. وتتوزع بين الدول العربية 37%، وآسيا والشرق الأقصى 33% وأوروبا الغربية 20% وإفريقيا وأستراليا 10%.
وبلغت قيمة الواردات 27,7 بليون دولار أمريكي، يأتي معظمها من أسواق أوروبا 45%، وآسيا والشرق الأقصى28%، وأمريكا الشمالية 17%.
وتتمثل أهم الواردات في الآلات والأجهزة والمعدات الكهربائية ومعدات المواصلات والمواد الغذائية والحديد ومصنوعاته والمنتجات الكيميائية والأقمشة والملابس والسيارات وأجزائها والذهب والحُلي والمجوهرات.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]الاتصالات
الخدمة الهاتفية
خطوط الهاتف الرئيسية / 4,000,000 (2002)
عدد المشتركين في خدمة الهاتف المحمول / 10مليون (2008)
الإنترنت
حسب إحصائيات شركة الاتصالات السعودية STC فإن عدد مستخدمي شبكة الإنترنت 18,5 مليون أي 64% بالمئة من السكان.
صرح للمملكة العربية السعودية باستخدام الإنترنت عام 1985 م للتطبيقات العسكرية وعام 1994 م للتطبيقات المدنية.
وأخذ النطاق SA وهو اختصار لـ Saudi Arabia (مع العلم أن السعودية تعتمد K.S.A لأنها مملكة حيث يرمز حرف الـ K إلى Kingdom).
الإنترنت في المملكة العربية السعودية – 2006-09-28 12:19:42 بدأ استخدام الإنترنت في المملكة العربية السعودية للمرة الأولى عام 1994م في المؤسسات التعليمية والطبية والبحثية بعد على تصريح بالدخول إلى شبكة الإنترنت. ودخل رسمياً إلى المملكة في عام 1997م بموجب قرار وزاري، وسمح للعامة بالوصول إلى الإنترنت في عام 1999م.
تعتبر المملكة العربية السعودية من أسرع دول العالم نمواً في أسواق الإنترنت. وقد قفز عدد مستخدمي الإنترنت من 200.000 مستخدم عام 2000م إلى 4,800,000 مستخدم عام 2006م، مما يعني أن قرابة 20% من سكان المملكة يستخدمون الإنترنت، غير أنه من المرجح تزايد هذا العدد بشكل مضطرد عاماً بعد عام.[2]
تقوم شركة الاتصالات السعودية (STC) بتزويد المستخدمين بخدمة الإنترنت عن طريق الخطوط الأرضية والجوال حيث أنها المزود الوحيد للخدمة عن طريق الخطوط الأرضية وتسعى الشركات الأخرى للدخول في هذا المجال الذي يعتبر الأقوى في توفير خدمات ثابتة للإنترنت. وتشترك كل من شركة الاتصالات السعودية وشركة مبايلي للاتصالات وشركة زين للاتصالات بتزويد المستخدمين بخدمة الإنترنت عن طريق الجوال والتي تعتمد على قوة الشبكة وعدد المستخدمين.
كما توجد بعض الشركات التي توفر خدمة الإنترنت في المملكة بتقنية الكيابل التلفزيونية أو عن طريق التقنية الحديثة Wi-Fi.
البريد
عدد مكاتب البريد الحكومية 3،581 مكتب
شركات الاتصالات المتوفرة
شركة الاتصالات السعودية
شركة اتحاد اتصالات (موبايلي)
شركة الاتصالات المتنقلة السعودية (زين السعودية)
شركة اتحاد عذيب للاتصالات